استقبلت فرقة "جراح" الإنشادية دفعة جديدة من الجرحى المنشدين، في خطوة تجدد المسيرة الفنية والرسالية للفرقة، بهدف تحويل الجراح إلى صوت مؤثر يعبر عن الانتماء والوفاء، ويعزز حضور الجرحى في الساحة الثقافية والوجدانية.
استقبلت فرقة "جراح" الإنشادية دفعة جديدة من الجرحى المنشدين، في خطوة تعبّر عن استمرار المسيرة الفنية–الرسالية التي تنتهجها الفرقة منذ تأسيسها، والتي تهدف إلى تحويل الجراح إلى صوت مؤثر في الوجدان الجماعي.
ويأتي انضمام هذه الدفعة في إطار التوسّع والتجديد الذي تشهده الفرقة، عبر رفدها بوجوه جديدة تحمل وجع الميدان وتحوّله إلى لحنٍ نابض بالمعنى والانتماء.
وقد جرى استقبال الأعضاء الجدد في أجواء ترحيبية، أُكد خلالها على أهمية الصوت كأداة تعبير ووفاء، تحمل الرسالة وتُجسد الحضور الفاعل للجرحى في الساحة الثقافية والوجدانية.
وأكد القيّمون على الفرقة أن هذه الانطلاقة المتجددة سترفد العمل الإنشادي بمزيد من العزم والتنوّع، بما يواكب رسالة المؤسسة في التمكين والإبداع، ويُعلي صوت الجرحى ليبقى حاضرًا في قلب الأمة، أثرًا لا يُمحى.