تسهيلاً لحياة ذوي الإعاقة السمعية وتيسيراً لتعاملاتهم اليومية، كشف طالبان تركيان في مرحلة الدراسات العليا بجامعة "سلجوق" عن اختراع من شأنه حلّ أزمة التواصل بين متحدي الإعاقة السمعية والذين لا يعرفون لغة الإشارة.
واختراع "الأيدي الناطقة" عبارة عن قفازات موصلة بأسلاك إلكترونية موصلة بنظام إلكتروني بالهاتف الذكي المحمول. يرتديها الشخص الأصم ويبدأ بالحديث بلغة الإشارة التي يعرفها، فيقوم الهاتف بترجمتها إلى كلمات منطوقة يمكن للطرف الآخر فهمها، ما يشكل أداة تواصل مهمة بين الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية والمجتمع.